
تتكون أنظمة القيادة الذاتية من عدة مكونات رئيسية، تشمل:
وأخيرًا، تُمكن أجهزة الاستشعار من تقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد من مساحة الطرق لعدد أكبر من المركبات.
تابعونا على قناتنا على واتس آب لآخر أخبار عالم السيارات انضم الآن فيديوهات ذات صلة
You'll be able to email the website owner to allow them to know you have been blocked. Remember to contain Everything you were doing when this page arrived up along with the Cloudflare Ray ID identified at The underside of this page.
يمكن أن تساعد السيارات الذاتية في التغلب على مثل هذه الأخطاء وبالتالي تقليل عدد الأرواح البشرية التي نفقدها كل يوم بسبب حوادث الطرق.
يثير الكثير من الناس مخاوف بشأن جمع البيانات الشخصية من قِبَل الكمبيوتر المُشغِّل لهذه السيارات.
بفضل التواصل بين السيارات وبينها، يُمكن التعرف على مخاطر الطريق مبكرًا، مما يُعزز من سلامة المسافرين.
- قد تواجه أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المختلفة.
مع زيادة المعدل العالمي لحوادث الطرق في السنوات الأخيرة، بدأ الاتجاه نحو تطوير السيارات لتكون أكثر أمانًا.
- لا تفهم هذه السيارات الإشارات البشرية الصادرة عن ضابط المرور، فإذا تعطلت إشارة المرور التي تعتمد عليها السيارة قد تقع الحوادث.
اتخاذ القرار: بناءً على التحليل، تُتخذ القرارات المناسبة، على سبيل نور الإمارات المثال، إذا كانت السيارة تقترب من تقاطع، ستقوم البرمجيات بتحديد ما إذا كان يجب التوقف أو الاستمرار في السير.
وفي ظل تنافس الشركات الكبرى لإنتاج السيارات ذاتية القيادة لتكون أحد الحلول التكنولوجية لتقليل حوادث الطرق، لا يزالالجدل مستمرًا حول ما إذا كانت هذه السيارات تزيد معدل الأمان أم تخفضه.
المركبات ذاتية القيادة، بمجرد أن تصبح متاحة لسوق المستهلك، ستحدث تغييرات عميقة في طريقة حياتنا وعملنا نور ولعبنا. في حين أن هذه التكنولوجيا في طريقها، لا يزال هناك الكثير من التفاصيل التي يحتاج المرء إلى العمل عليها. سنعمل في هذه المقالة على فهم الجوانب الجيدة والسيئة التي تأتي مع السيارات ذاتية القيادة.
قد يؤدي تقليل وظائف مثل سائقي سيارات الأجرة ونقل البضائع إلى زيادة معدلات البطالة.